01:00
وصل 3.8 مليون لاجئ من أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، ولكن قد يكون هناك المزيد – حسبما أفادت به المفوضية الأوروبية.
بسبب حرب روسيا ضد أوكرانيا، وصل بالفعل 3.8 مليون لاجئ من أوكرانيا إلى أراضي دول الاتحاد الأوروبي، ولكن قد يكون هناك المزيد من هؤلاء الأشخاص. صرحت بذلك المفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية إيلفا جوهانسون.
وأشارت إلى أن عدد الأوكرانيين الذين يصلون إلى الاتحاد الأوروبي يتناقص تدريجياً. في السابق، كان يصل 200 ألف شخص إلى الاتحاد الأوروبي يوميًا، والآن انخفض هذا العدد إلى 40 ألفا، ولكن وفقًا للمفوضة الأوروبية، يجب على الاتحاد الأوروبي وضع خطة طوارئ لحالة حدوث زيادة حادة في التدفق.
وقالت المفوضة الأوروبية: “الحرب لا تزال مستمرة، ولا أحد يعرف كيف قد تكون خطوة بوتين التالية. لذلك يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي مستعدًا لقبول المزيد من ملايين الأشخاص الذين قد يحتاجون إلى مغادرة أوكرانيا”.
02:00
يواصل المحتلون تكديس المعدات بشكل نشط، حسبما قال المتحدث باسم InformNapalm ميخايل مكاروك على الهواء لقناة 24.
وذكر إن عدد المعدات العسكرية في محافظة كورسك أصبح الآن أكثر مما كان عليه قبل الغزو. لكن حالة تلك المعدات ليست معروفة.
02:30
قال ناطق باسم رئيس روسيا الاتحادية دميتري بيسكوف، إن روسيا قد توقف إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا في حالة رفض دفع ثمنها بالروبل، كما يريد الجانب الروسي.
وقال: “لا مدفوعات – لا غاز”.
03:00
خلال اليوم 28 من مارس، في محافظة لوغانسك، تسبب القصف الروسي في إتلاف 23 موقعاً، حسبما أفاد به المركز الصحفي لعمليات القوات المشتركة.
على وجه الخصوص، تضرر 14 مبنى سكنياً و8 منازل خاصة. كما ألحق القصف أضراراً بمبنيين سكنيين في قرية زاليزنا بمحافظة دونيتسك.
04:00
يقترح مصرف “أوكرغازبنك” أن يدفع 100 ألف روبل لكل محتل يستسلم بسلاحه ومعداته العسكرية.
وعلق ممثل البنك قائلاً: “ندرك أن هؤلاء الضيوف جاؤوا من الماضي البعيد حيث لا تعمل أنظمة دفع فيزا (Visa) و ماستركارتMastercard) ). ولذلك نضمن تقديم المدفوعات نقوداً فقط. بالنسبة لنا ليست لهذه النقود أي قيمة. طبعاً يمكننا أن نحرقها فحسب، لكن ذلك قد يضرر البيئة”.
05:00
منذ بداية الغزو الروسي الشامل قد رجع أكثر من 510 ألف مواطن إلى أوكرانيا من الخارج، وحوالي 75-80 % منهم رجال، حسبما تنقل وكالة أنباء “أوكرينفورم” عن قول ممثل دائرة حرس الحدود الحكومية أندريي بانتشينكو.
حسب بيانات الأمم المتحدة، غادر أوكرانيا 3.8 ملايين شخص منذ بداية الحرب. يبلغ عدد المشردين داخلياً 6.5 مليون شخص. بالإضافة إلى ذلك، يظل 13 مليون شخص آخرين محاصرين في مناطق الحرب ولايستطيعون الإخلاء.
05:30
تمنع حكومات عدد من دول آسيا إجراء المظاهرات لتأييد أوكرانيا بسبب قيود الحجر الصحي، حسبما تنقل نائبة رئيس المؤتمر العالمي للأوكران في شرق وجنوب وجنوب شرق آسيا وأوقيانوسيا وأفريقيا ناتاليا بوشيفالو-تولر.
وقالت ناتاليا بوشيفالو-تولر: “توجد مشاكل عديدة في دول الجنوب والجنوب الشرقي لآسيا. أولا، لا توجد إمكانيات لإجراء المظاهرات لأنها ممنوعة. ولكن الناس يبحثون عن الفرص، فمثلا يخرجون واحدًا تلو الآخر، ويقفون على مسافة يحددها القانون، وفقًا للقواعد. مؤخرا تحدثت مع المقيمين في هونج كونج، وتبلغ الغرامة للتظاهر 3 الآف دولار. المبلغ مرتفع لأن المظاهرات قد أُجريت لبضع مرات. والآن تدخلت “قوات الظلام” ذات النفوذ من روسيا الاتحادية. أنا متأكدة من أنهم اشتكوا من انتهاك القواعد، وفرضت غرامات كبيرة على الجماعة”.
08:00
تم قصف صاروخي بالقرب من مدينة نيكوبول، حسب رئيس الإدارة العسكرية بمنطقة نيكوبول يفجين يفتوشينكو. لا توجد الضحايا.
08:30
بحلول صباح اليوم 20 آذار / مارس، قتل منذ بداية الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا 144 طفلاً وأصيب 220، حسبنا أفاد به مكتب النائب العام الأوكراني.
كان أكثر الأطفال القتلى والجرحى في محافظات كييف – 68، وخاركيف – 49، ودونيتسك – 54، وتشيرنيغيف – 38، زميكولايف – 30، ولوغانسك – 28، وزابوريجيا – 22، وخيرسون – 25، وجيتومير – 15، وسومي – 15، ومدينة كييف – 16. عدد الأطفال القتلى والجرحى في ماريوبول قيد التحديد.
نتيجة القصف ألحقت أضرار بـ 772 مؤسسة تعليمية، منها 75 دمرت بالكامل.
09:00
أبلغت إدارة الطوارئ بأن المحتلين الروس ألحقوا أضراراً بأثر معماري، وهو محطة الإطفاء السابقة التي يعود بناؤها إلى عام 1887.
يقال إن هذا المبنى له أهمية تاريخية للمدينة ولرجال الإطفاء. حالياً يزيل عمال الإنقاذ الأنقاض لمنع انهيار أكثر عناصر المبنى الهيكلية.
09:30
صباحاً في 29 آذار / مارس قصفت القوات الروسية ميكولايف وأصابت مبنى، تستمر أعمال الإنقاذ.
قال رئيس المحافظة فيتالي كيم: “إنهم انتظروا حتى يجيء الناس إلى العمل، وضربوا على منزل سكني”.
10:00
في ميكولايف دمر المحتلون مبنى إدارة المحافظة. حسب بيانات إدارة الطوارئ، دمر القسم المركزي للمبنى من الطابق التاسع إلى الأول، لكن الحريق لم يندلع. تم إخراج 9 مصابين من تحت الأنقاض.
وعلق رئيس الإدارة العسكرية بالمحافظة فيتالي كيم قائلاً: “نزيل الأنقاض. انهار نصف المبنى، أصيب مكتبي. بالنسبة للضحايا: كلنا في يد الله، تمكن المعظم من النجاة – بين 50 و100 شخص. الآن نبحث عن ثمانية مدنيين وثلاثة عساكر”.
11:00
دعا وزير الخارجية دميتري كوليبا إلى حظر استخدام رمز Z، وذكر ذلك على تويتر حيث كتب:
“أدعو جميع الدول إلى تجريم استخدام رمز Z باعتباره طريقة للتعبير العلني عن تأييد حرب روسيا العدوانية ضد أوكرانيا. معنى Z هو جرائم الحرب الروسية، والمدن المدمرة بالقصف، وآلاف من الأوكران القتلى. يجب حظر التأييد العلني لهذه الهمجية”.
12.00
في الليل تم إطلاق صاروخين من أراضي بيلاروسيا على لفيف. أفادت بذلك قيادة قوات الجوية الأوكرانية على تيليجرام.
ورد في الرسالة: “في الليل 28 آذار / مارس أُطلِق صاروخان من طراز X من أراضي بيلاروسيا في اتجاه مدينة لفيف. تم رصد وإسقاط الصاروخين من قبل الدفاع الجوي الأوكراني”.
13.00
نشر رئيس الإدارة الحكومية بمحافظة ميكولايف فيتالي كيم صورة إصابة الصاروخ الروسي مبنى الإدارة الحكومية. وقال كيم: “فهمت أن ابتسامي يغضب هؤلاء الأوغاد كثيراً…”
https://t.me/ukrpravda_news/12401
14.00
قتل في تشيرنيغيف حوالي 400 شخص.
أفاد بذلك عمدة تشيرنيغيف فلادسلاف أوتروشتشينكو على هواء الماراثون التليفزيوني الوطني في 29 آذار / مارس.
وأوضح قائلاً: “قد قتل في مدينتنا 350 شخصاً. ليس هذا الرقم نهائياً، ربما يبلغ 400 شخص. أعرف نصفهم شخصياً، من الصعب أن أتحمل هذا”.
16.00
تستمر أعمال إخماد الحريق الذي اندلع في المنشأة لنفطية بمحافظة ريفني نتيجة ضربة صاروخية معادية. تظل قوة الإشعاع والتلوث الكيميائي في معدله الطبيعي. لا يوجد قتلى أو جرحى، حسبما أفاد به المكتب الصحفي لوزارة الداخلية الأوكرانية على الفيسبوك.
17:00
نقل المحتلون الروس صحفية من زابوروجيا إيرينا دوبتشينكو إلى دونيتسك “للمحاكمة”، بتهمة إيواء جندي أوكراني مصاب بجروح خطيرة في منزلها. تم احتجاز الصحفية في 26 مارس.
17:30
شنت القوات الروسية ضربة صاروخية على مطار في محافظة خميلنيتسكي، مما تسبب في تدمير مخزونات الوقود والزيوت ومواد التشحيم. أفاد بذلك رئيس بلدية ستاروكونستانتينيف ميكولا ميلنيتشوك الذي قال: “إنهم يطلقون علينا الصواريخ منذ اليوم الأول للحرب، لكن هذه المرة كان الهجوم خطيراً وألحق أضراراً ملموسة”. لم تسقط أي ضحايا، حسب قوله.
18:00
أطلق الجيش الروسي قذائف الهاون على تشيرنيغيف.
أفادت مفوضة حقوق الإنسان لدى البرلمان الأوكراني ليودميلا دينيسوفا على تيلجرام بأن القوات الروسية تواصل قصف المدن والقرى الأوكرانية المسالمة في ظل مفاوضات السلام التي تجري حالياً في تركيا.
وكتبت: “إنهم قاموا بإطلاق قذائف الهاون عن بعد 5 كم من حدود المدينة. من المستحيل توجيه ضربات دقيقة من هذا البعد، والأمر واضح أن هدف المحتلين هو قصف السكان المدنيين”.
19:00
قال جونسون: “إن وقف إطلاق النار في أوكرانيا لن يكون سبباً كافياً لرفع العقوبات البريطانية المفروضة على روسيا”.
وقال جونسون إنه يجب زيادة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من خلال المزيد من القيود الاقتصادية، ومن خلال المساعدة العسكرية لأوكرانيا، حتى تتغير روسيا مسارها تماماً.
20:00
اقتاد الغزاة الروس بالقوة طاقم ومرضى مستشفى الولادة رقم 2 من ماريوبول إلى أراضي الدولة المعتدية.
أعلن مجلس مدينة ماريوبول عن ذلك على تيليجرام.
ورد في الرسالة: “تم إخراج أكثر من 70 شخصًا بالقوة من مستشفى الولادة رقم 2 في منطقة ليفوبيريجنا – من الأطباء والمرضى”.
وأكد مجلس المدينة أن القوات الروسية تواصل ترحيل الناس بشكل ساخر إلى أراضيها، وأنه عُرِف بالفعل عن أكثر من 20 ألفًا من سكان ماريوبول الذين تم نقلهم إلى الأراضي الروسية ضد إرادتهم. يتم أخذ من المواطنين أوكرانيين وثائق الهوية وإرسالهم إلى ما يسمى بمعسكرات الترشيح. ثم يتم نقلهم إلى المدن النائية في روسيا.
يقال إنه عُرف عن ترحيل العاملين والمرضى من مستشفى ماريوبول رقم 1، حيث كان حوالي 600 من سكان المدينة.
21:00
“قتل 1179 مدنيا في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي”، حسب تقديرات الأمم المتحدة.
قال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إنه منذ بداية الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، أصيب 1860 شخصاً مدنياً أيضاً.
وفي الوقت نفسه، تعتقد المفوضية السامية لحقوق الإنسان أن الأرقام الفعلية للضحايا أعلى بكثير بسبب استحالة الحصول على المعلومات الدقيقة في الوقت المناسب في مناطق القتال العنيف.
21:30
ارتفع عدد الضحايا بسبب الهجوم الصاروخي الروسي على إدارة محافظة ميكولاييف إلى 33 شخصًا، وقتل 12.
ذكر ذلك المكتب الصحفي لوزارة الداخلية على الفيسبوك.
وجاء في التقرير: “نتيجة لذلك، تم تدمير الجزء المركزي من المبنى من الطابق التاسع إلى الطابق الأول، فلم يندلع الحريق”.
أنقذت وحدات دائرة الطوارئ الحكومية 18 شخصًا وأخرجتهم من تحت الأنقاض.